الأخبار الوطنية

السجين المنسي عبد الرحمن عبد الجليل يشكو رئيس الجمهورية حاله

في أعماق الزنزانة الباردة والمظلمة، تتعالى أصوات الأنين والشكوى، وسط صدى الصمت القاتل. هنا، في هذا العالم المنسي، يقبع السجين المنسي، عبد الرحمن عبد الجليل، الذي يشكو حاله إلى رئيس الجمهورية بمرارة وحزن لا يُنكر. فما هو الجرم الذي ألقي على عاتقه؟ وما هي الظروف التي جعلته يتسمم بالحزن واليأس؟

تلك هي اللوحة المُرّة التي تعكس حال السجين المنسي، الذي يصارع الظلم والنسيان في عالم القهر والظلام. وسط زحام الحياة اليومية التي تمضي، يظل صوته مكتومًا، وقضيته مهمشة، وقلبه محطمًا. في هذه المقدمة، سننغمس في قصته المؤلمة، ونرصد تفاصيل حياته في الظلمة، ونسلّط الضوء على صراعه من أجل العدالة والإنصاف، والدعوة المستميتة إلى رئيس الجمهورية لسماع ندائه المكبوت والإفراج عنه من قيود الظلم والنسيان.

لتحميل الرسالة وقراءتها بشكل كامل حملها الآن

زر الذهاب إلى الأعلى